حثت وزارة الخارجية القطرية، المجتمع الدولي على "التحرك لوقف الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة في القدس المحتلة"، منتقدة "الصمت المطبق"، مدينةً "سياسات إسرائيل تجاه القدس والمسجد الأقصى الشريف وكان آخرها الاعتداء السافر على حرمة المصلين وإغلاق باب الرحمة بالسلاسل".
وأشارت إلى أن "الخطوة تأتي ضمن مسار بدأته قوات الاحتلال منذ سنوات، وتستهدف منه تغيير هوية مدينة القدس وتقسيم الحرم القدسي الشريف"، محذرةً من "محاولات إسرائيل نزع الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني بمسلميه ومسيحييه من خلال فرض الأمر الواقع بقوة وإرهاب السلاح".