أشار الوزير السابق اشرف ريفي، في تصريح له عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أن "تشكيل الحكومة إستلزم 9 أشهر بعز الأزمة الإقتصادية"، معتبراً إلى أن "الأجندات الشخصية ولعبة المصالح إنكشفت ويصعب تصوّر أن يأتي الإنقاذ على يد بعض الغارقين بالفساد والذين أفرغوا الدستور من محتواه وتحالفوا مع دويلة السلاح التي بدورها تدعي محاربة الفساد فيما هي تغطيه وتنغمس به بالمرفأ والمطار وغيرهما".
ورأى أنه "لن ينقذ لبنان الا اللبنانيين الرافضين لوصاية السلاح والفساد، ونحن مستمرون في العمل مع جميع الرافضين للأمر الواقع السيئ لتحقيق الأهداف التي ناضل من أجلها الشعب اللبناني".