بعد تداول خبر طلاق جورج كلوني وأمل علم الدينالذي يبلغ ثمنه 522 مليون دولار، نفى النجم الهوليوودي الأمر بشكل تام، ووصف الخبر بالقصّة " المفبركة" التي لا أساس لها من الصحّة، مؤكداً على العلاقة الممتازة بينه وبين أمل.

في تفاصيل الخبر، أورد أحد المواقع الالكترونية وإسمه "RadarOnline" خبراً يؤكد فيه التالي: "أمل هربت إلى منزلهم في مدينة سردينيا الإيطالية بعد شجار حاد نشب بينهما، وتوجّهت إلى إنكلترا مع توأمها ألكسندر وإيلا، طالبة من جورج الابتعاد عنها، وسبب الخلاف هو النقاش عن أحد العقارات التي يملكها جورج"، كما أضاف الموقع أن الثنائي سيخوضان معركة طلاق تبلغ تكلفتها ما يزيد عن 520 مليون دولار، غير أنّ جورج أعرب عن عدم رغبته بإنهاء العلاقة من أجل طفليهما والحب الذي يكنّه لزوجته".

الخبر أشار إلى أنّ أمل تريد الطلاق، وجورج يرفضه لأجل الحب بينهما وطفليهما!

ولكن صرّح جورج كلوني نافياً هذه الشائعة جملةً وتفصيلاً، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ أمل وجورج لم يمضيا ذكرى زواجهما معا، وغابت أمل عن الحفل الذي أقامه جورج للاحتفال بعلامته التجارية للمشروبات الكحولية "Casamigos"، بينما كان جورج ووالديه، نيك ونينا، حاضرين لدعم أمل خلال تلقيها جائزة "UNCA". وهي إشارات لا تنبئ بالخير، إلا أنّها ليس من بالضرورة أن تلمح بالطلاق!