أعلنت المتحدثة باسم الحكومة الألمانية مارتينا فيتز، أنّ "الشعب الفنزويلي يجب أن يكون شعبًا حرًّا، ويمكنه أن يقرّر بالتأكيد مستقبله".
وركّزت في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّه "إذا لم يتمّ الإعلان عن تنظيم انتخابات في غضون ثمانية أيام، فسنكون مستعدّين للاعتراف بخوان غوايدو الّذي يقود مثل هذه العملية السياسية، كرئيس بالوكالة".
وكان غواديو قد أعلن نفسه رئيسًا لفنزويلا يوم الأربعاء 23 كانون الثاني، بدلًا من نيكولاس مادورو، وقد اعترفت بشرعيّته كلّ من الولايات المتحدة الأميركية، كندا، البرازيل، الأرجنتين، كولومبيا والبيرو. فيما أعلن مادورو "قطع العلاقات الدبلوماسية بين فنزويلا والولايات المتحدة".