أسباب ارتفاع عدد الكريات البيضاء:
- سرطان الدّم الليمفاويّ الحاد.
- ابيضاض الدّم النقويّ الحاد (AML ).
- الحساسية، وأمراض الحساسية خصوصاً الشّديدة.
- سرطان الدّم الليمفاوي المُزمن.
- ابيضاض الدم النقويّ المُزمن.
- الأدوية، مثل السّتيرويدات، والأدرينالين.
- الالتهابات الجرثوميّة أو الفيروسيّة.
- تليُّف النقيّ.
- كُثرة الحمر فيرا.
- التهاب المفاصل الروماتويديّ.
- التّدخين.
- الإجهاد، مثل الضّغط النفسيّ أو الجسديّ الشّديد.
- مرض السِّل.
- السُّعال الديكيّ.
- فقر الدّم اللاتنسجيّ.
- تلف الأنسجة بسبب الحرق مثلاً.
- الحمل.
- الحساسيّة.
- الربو.
أعراض زيادة عدد الكريات البيضاء:
- ارتفاع درجة الحرارة.
- زيادة مُعدّل الإصابة بالنّزيف.
- الشّعور بالإرهاق والتّعب.
- آلام في الجهاز الهضميّ.
- صعوبة في التنفّس.
- ضعف في الرّؤية والإبصار.
- فقدان الشهيّة، ممّا يؤدّي إلى خسارةٍ في الوزن.
وظيفة كريات الدم البيضاء:
إنّ مَهمّة كريات الدّم البيضاء الأولى هي الدّفاع عن الجسم ضد العوامل التي تُسبّب الأمراض له، وتقوم هذه الخلايا بُمحاربة الأجسام الغريبة والقضاء عليها، وتموت بعض الخلايا البيضاء أثناء الدّفاع عن الجسم، وتقوم بعض خلايا الدم البيضاء بإفراز مادة الهيستامين التي تُسبّب اتّساع الأوعية الدمويّة التي تؤدّي إلى حدوث الحساسية في الجسم.
تقوم هذه الخلايا أيضاً بإفراز مادة الهيبارين التي لها تأثير أساسي في منع تجلُّطات الدّم، وتعمل بعض أنواع خلايا الدّم البيضاء على التهام الأميبا والعديد من أنواع البكتيريا، وتساهم بالتّالي في التئام الجروح والأنسجة، كما تعمل هذه الخلايا بشكل رئيس على تكوين الأجسام المُضادّة والتي تتكوّن من الخلايا البلازميّة، وخلايا الدم البيضاء التي تحتوي على مواد تعمل على تحليل الشّحوم، كما تعمل على إنتاج الهرمون المُحفّز لعمل الغدّة الدرقيّة. ولخلايا الدم البيضاء طريقة دفاع مُميّزة عندما يتعرّض الجسم للهجوم من قِبَل مُسبّبات المرض المُختلفة.
علاج كريات الدم البيضاء:
- علاج المرض الذي تسبّب بارتفاع كريات الدم البيضاء، بحيث يكون العلاج مناسباً حسب نوع المرض، سواء كان عن طريق العقاقير أو الأدوية، أو العلاج الكيميائيّ أو الإشعاعيّ.
- تناول بعض أنواع الأدوية حسب وصفة الطبيب، ومن الأمثلة على الأدوية المستخدمة في هذه الحالة، الأدوية المضادّة لارتفاع حمض اليوريك، مثل راسبيكيسن، ووبيرنول.
- الابتعاد عن تناول الغذاء الغنيّ بالدهون المشبعة، والسكريّات الصناعيّة، والسعرات الحراريّة، والوجبات السريعة.
- تقليل كميّات الملح في الطعام قدر الإمكان.
- الإكثار من الأطعمة المحتوية على مضادّات الأكسدة الطبيعيّة، والفيتامينات، مثل فيتامين ج، وفيتامين هـ، والكالسيوم، والألياف الغذائية، والدهون غير المشبعة، ومن هذه الأطعمة: الخضراوات والفواكه الطازجة، خصوصاً العنب، والثوم، والصويا، والمكسرات، والفلفل، والبهارات، وزيت الزيتون، والشاي، وخل التفاح الطبيعيّ، والأسماك، والجزر، البصل، والكرنب، والقرنبيط، الأناناس، والبابايا، والتوت، والجوافة، والبروكلي، والحمضيات بشكلٍ عام، والتفاح. التركيز على تناول الأطعمة الغنية بأحماض الأوميغا 3، والتي توجد في المأكولات البحريّة، مثل السمك، والرنجة، والسلمون، وبذور الكتان، والمكسرات وخصوصاً الجوز.