في تطور خطير، اتهمت مجموعة لاعبات التزلج على الجليد في الفريق الأولمبي، مدربيهم بالإساءة الجنسية بحقهن.
وإثر هذه الاتهامات بدأت اتحادات رياضية أخرى التحقيق بشأن تحرشات وإساءات جنسية وسلوك غير ملائم بحق العديد من اللاعبات الكوريات الجنوبيات.
واعتبر البعض أن هذا التطور يعني البدء بالنظر بجدية في التعاطي مع حركة "مي تو" في كوريا الجنوبية.
وجاء التطور الأخير بعد أن تقدمت 5 لاعبات من فريق التزلج على الجليد بالشكوى واتهمن مدربيهن بالإساءة والتحرش، وزعمت إحداهن أن المدرب أجبرها على تقبيله وأساء إليها لفظيا عندما رفضت خطوته.
ولا يقتصر الامر على لاعبات التزلج على الجليد، فقد كشفت لاعبة التنس السابقة كيم إيون هي أنها كانت تتعرض للإساءة الجنسية من قبل مدربها، منذ كانت في العاشرة من عمرها.