نشر موقع "أخبار الآن" 8 نصائح مهمّة لحياة زوجية هانئة وناجحة، وهي:
1- الزوج هو الأولوية الأولى
كثيراً ما تنشغل الزوجة بأمور بيتها وأطفالها، ثم يأتي الزوج لاحقاً، وبمرور الوقت يقلّ الاهتمام بالزوج، لذا أهمّ ما يمكن للزوجة فعله لتجنّب هذه الحالة هو أن تضع الزوج في قائمة أولوياتها، فتحاول التنزّه رفقته أو الاهتمام بقضاء وقت معه.
2- الحياة الخاصة
من المهم أن يكون لكلّ طرف اهتمامات أخرى خاصة به، مثل ممارسة الرياضة، أو قراءة الكتب والخروج مع الأصدقاء، مثل هذه الأنشطة تجنّب الزوجين الشعور بالملل، وتجعل من المساحة الشخصية التي يقضيها كلّ منهما بعيداً عن الآخر فرصة جيدة لتجدّد الشوق.
3- عدم الاستسلام للإحباطات
لا تحدث السعادة الزوجية من تلقاء نفسها، بل لا بدّ من العمل والمثابرة وبذل الجهد للوصول إليها، لذا لا ينبغي أن تشعر الزوجة بأنّها تبذل الكثير من الجهد من دون أن تصل للنتائج المرجوة، فيصيبها الإحباط وتمتنع عن تقديم المزيد.
4- الاحترام والثقة المتبادلة
لا يمكن أن تقوم علاقة زوجية سعيدة دون أن يثق الزوجان في بعضهما البعض، ويتبادلا الاحترام، لذا من المهم أن تثمن الزوجة دور زوجها وجهوده في الحفاظ على البيت، وأن تحترم قراراته، وتثق بقدرته على مجابهة المشكلات.
5- الصداقة
من الذكاء أن تصادق المرأة زوجها، وتترك له حرية إخبارها عما يشاء من المواضيع دون أن تطالبه بتفسيرات أو مبررات، فيخبرها عن أحلامه وآماله، وتخبره بدورها عن طموحاتها وخططها المستقبلية.
6- المساعدة والدعم
ليس هناك أفضل من تقديم المساعدة للآخرين، والزوج أولى الناس بالحصول على الدعم المعنوي والمساعدة في كل شؤونه، ومعاونته على تحقيق أهدافه، الزوجة التي تبذل ما تستطيع لدعم زوجها ماديا أو معنويا، يرتفع قدرها كثيرا عند زوجها، وينزلها منزلة الملكات
7- لا للمقارنات
أسوأ ما يمكن أن يسيء إلى أي علاقة بين زوجين، مقارنتها بعلاقات الآخرين، لأنها تفتح بابا من السخط على الحياة والشعور بعدم الراحة مع الشريك، لكن ما ينبغي أن تعلمه المرأة أن الزواج ليس منافسة ومبارزة، ولا معنى للنظر إلى ما تعيشه الزوجات الأخريات
8- لا لمحاولة تغيير شريك الحياة
لن تتمكن المرأة من إجبار زوجها أبدا على تغيير طباعه وسلوكياته غير المحببة، بمحاولاتها المستميتة لذلك، لأن هذا من شأنه أن يشعل التوتر بين الزوجين، ويحيل العلاقة بينهما إلى جحيم لا يطاق.
من المهم أن يكون لكلّ طرف اهتمامات أخرى خاصة به، مثل ممارسة الرياضة، أو قراءة الكتب والخروج مع الأصدقاء، مثل هذه الأنشطة تجنّب الزوجين الشعور بالملل، وتجعل من المساحة الشخصية التي يقضيها كلّ منهما بعيداً عن الآخر فرصة جيدة لتجدّد الشوق.
3- عدم الاستسلام للإحباطات
لا تحدث السعادة الزوجية من تلقاء نفسها، بل لا بدّ من العمل والمثابرة وبذل الجهد للوصول إليها، لذا لا ينبغي أن تشعر الزوجة بأنّها تبذل الكثير من الجهد من دون أن تصل للنتائج المرجوة، فيصيبها الإحباط وتمتنع عن تقديم المزيد.
4- الاحترام والثقة المتبادلة
لا يمكن أن تقوم علاقة زوجية سعيدة دون أن يثق الزوجان في بعضهما البعض، ويتبادلا الاحترام، لذا من المهم أن تثمن الزوجة دور زوجها وجهوده في الحفاظ على البيت، وأن تحترم قراراته، وتثق بقدرته على مجابهة المشكلات.
5- الصداقة
من الذكاء أن تصادق المرأة زوجها، وتترك له حرية إخبارها عما يشاء من المواضيع دون أن تطالبه بتفسيرات أو مبررات، فيخبرها عن أحلامه وآماله، وتخبره بدورها عن طموحاتها وخططها المستقبلية.
6- المساعدة والدعم
ليس هناك أفضل من تقديم المساعدة للآخرين، والزوج أولى الناس بالحصول على الدعم المعنوي والمساعدة في كل شؤونه، ومعاونته على تحقيق أهدافه، الزوجة التي تبذل ما تستطيع لدعم زوجها ماديا أو معنويا، يرتفع قدرها كثيرا عند زوجها، وينزلها منزلة الملكات
7- لا للمقارنات
أسوأ ما يمكن أن يسيء إلى أي علاقة بين زوجين، مقارنتها بعلاقات الآخرين، لأنها تفتح بابا من السخط على الحياة والشعور بعدم الراحة مع الشريك، لكن ما ينبغي أن تعلمه المرأة أن الزواج ليس منافسة ومبارزة، ولا معنى للنظر إلى ما تعيشه الزوجات الأخريات
8- لا لمحاولة تغيير شريك الحياة
لن تتمكن المرأة من إجبار زوجها أبدا على تغيير طباعه وسلوكياته غير المحببة، بمحاولاتها المستميتة لذلك، لأن هذا من شأنه أن يشعل التوتر بين الزوجين، ويحيل العلاقة بينهما إلى جحيم لا يطاق.