لفت الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس إلى ان "أي خطة بشأن الوضع شمالي سوريا ينبغي أن تأخذ بعين الاعتبار مشاغل تركيا المشروعة"، مشدداً على أن "أي خطة بخصوص شمالي سوريا، يتعين عليها أن تتمتع بثلاث عناصر أساسية هي وحدة الأراضي السورية والأخذ في الاعتبار مشاغل تركيا المشروعة والاعتراف بالتنوع في سوريا".
وفي الشأن اليمني، اعتبر الأمين العام أن "اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة الأمم المتحدة، فتح نافذة أمل لإنهاء أكبر مأساة إنسانية في العالم"، مؤكداً أن "الأجندة الوحيدة التي يعمل عليها موظفو الأمم المتحدة في اليمن، هي من أجل خدمة مصالح الشعب اليمني".