اعتبر النائب السابق أمل أبو زيد في تصريح له عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن "وزير الخارجية في حكومة تصريف الاعمال جبران باسيل وضع النقاط على الحروف ووصف الحالة العربية أفضل توصيف داعياً الى صحوة ضمير وإعطاء رسالة أمل للانسان العربي وعدم مواصلة سياسة الفشل والتفشيل ودعوته الى حفاظ العرب على بعضهم بدل إضعاف بعضهم البعض".
ولفت إلى ان "لبنان فكان حاضراً كما دائماً من خلال دعوة العرب الى احتضانه وهو البلد الذي ميّز الدول العربية بتنوعه ودفاعه عن القضايا العربية المحقة وكعادته لم يخل خطاب باسيل من جرأة الموقف بإطلاقه الدعوة لعودة سوريا الى الحضن العربي من اجل تقوية الصفوف والتوقف عن سياسة الاقصاء وترك الفجوات في عالمنا العربي".