يتزامن شهر كانون الثاني، والشعور بالإرهاق والتعب والكسل، وقد ربط الخبراء هذه العوارض بالمناخ البارد والسماء المبلدة، وأشاروا إلى أنّ هناك بعض الطرق التي تساعد على التغلب على هذا الخمول.
وكشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أنّ هناك بعض الطرق التي يمكن اعتمادها لإمداد الجسم بالنشاط، عوضاً عن اللجوء للكافيين الذي يرتبط بتداعيات سلبية على الجسم، منها:
1- نظام غذائي غني بالفيتامينات والمعادن: يساعد تناول غذاء صحي متوازن، الجسم في الحصول على الفيتامينات والمعادن الضرورية التي يحتاجها ليتوفر له الطاقة، كما أنها تجنبه الإحساس بالتعب.
وينصح خبراء التغذية بضرورة الإكثار من تناول الفيتامينات التي تسهم في خفض الشعور بالإرهاق مثل فيتامين D وB وC، فضلا عن الحديد والمغنسيوم.
كما يجب تجنب شرب القهوة والشاي بكميات كبيرة، كونها مدرة للبول وتلعب دورا مؤثرا في تخفيض نسبة السوائل بالجسم.
2- الاهتمام بوجبة الغداء: يقترح خبراء التغذية أن ننتقي الطعام لوجبة الغداء بحرص أكبر، وينصح الخبراء، بتجنب تناول كميات كبيرة من الأغذية الغنية بالكربوهيدرات مثل الخبز والأرز والمعكرونة والبطاطا، التي تحفز إنتاج "السيروتونين"، الذي يبعث فينا الشعور بالنعاس والاسترخاء.
3- الابتعاد عن التكنولوجيا: من الضروري أن نريح عقولنا بالابتعاد عن تلك التقنيات وأدواتها ليوم واحد على الأقل في الأسبوع، والقيام عوضاً عن ذلك بنشاطات رياضية أو اجتماعية.
4- الحصول على قسط كاف من النوم: لا ينبغي إطلاقا التقليل من أهمية النوم لساعات كافية، وانتقاء الأوقات المناسبة لذلك، نظرا لدوره المحوري في تفجير طاقاتنا بشكل مستمر.
وينصح خبراء التغذية بضرورة الإكثار من تناول الفيتامينات التي تسهم في خفض الشعور بالإرهاق مثل فيتامين D وB وC، فضلا عن الحديد والمغنسيوم.
كما يجب تجنب شرب القهوة والشاي بكميات كبيرة، كونها مدرة للبول وتلعب دورا مؤثرا في تخفيض نسبة السوائل بالجسم.
2- الاهتمام بوجبة الغداء: يقترح خبراء التغذية أن ننتقي الطعام لوجبة الغداء بحرص أكبر، وينصح الخبراء، بتجنب تناول كميات كبيرة من الأغذية الغنية بالكربوهيدرات مثل الخبز والأرز والمعكرونة والبطاطا، التي تحفز إنتاج "السيروتونين"، الذي يبعث فينا الشعور بالنعاس والاسترخاء.
3- الابتعاد عن التكنولوجيا: من الضروري أن نريح عقولنا بالابتعاد عن تلك التقنيات وأدواتها ليوم واحد على الأقل في الأسبوع، والقيام عوضاً عن ذلك بنشاطات رياضية أو اجتماعية.
4- الحصول على قسط كاف من النوم: لا ينبغي إطلاقا التقليل من أهمية النوم لساعات كافية، وانتقاء الأوقات المناسبة لذلك، نظرا لدوره المحوري في تفجير طاقاتنا بشكل مستمر.