حدّد علماء في الفاتيكان الموعد الحقيقي لـ«نهاية العالم»، بعد تمكّنهم من فكّ شيفرة مخفية في لوحة «العشاء الأخير» التي رسمها ليوناردو دافينشي.
وبقي السرّ الذي أخفاه الرسّام في لوحة «العشاء الأخير» إلى الآن غير ملحوظ. ولكن الإيطالية، سابرينا سفورتس غاليتسيا، التي درست موروث دافينشي في جامعة كاليفورنيا، وتعمل حالياً في أرشيف الفاتيكان، تمكّنت من اكتشاف هذا السرّ وحلّه.
وتقول الباحثة، إنّها تمكّنت من وضع مجموعة من الرموز الرياضية والفلكية وتشكيل فسيفساء، وبواسطتها تمّ فكّ الشيفرة التي تكشف بأنّ نهاية العالم ستحدث في الأول من تشرين الثاني عام 4006، حيث سيدّمر العالم «طوفان كبير».