ركّز رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" النائب السابق ​وليد جنبلاط​، على أنّ "ظرفًا تاريخيًّا استثنائيًّا سمح بالخلاص من ثنائية المشيختَين بعد أكثر من ستين عامًا، عبر انتخابات واضحة بعيدًا عن تقاسم النفوذ السابق الّذي أنهك طائفة الموحدين المسلمين ​الدروز​، وسمح بالانتقال إلى العمل المؤسساتي".

وشدّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّه "إذا كانت رياح الفتنة والتعطيل تهبّ من الشرق، فنأمل من المرجعيات حماية هذا الإنجاز".