عُثِرَ يوم أمس الجمعة، على المواطن "ح. ف." (38 عاماً) جثّة داخل منزله الكائن في بلدة الغسانية الجنوبية، وهو مصابٌ بطلق ناريّ، كما عثر بجانبه على قطعة سلاح، وهو يعاني من حالات عصبية مزمنة، وفق ما ذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام".
وقد رجّحت معلومات لـ"لبنان 24"، أن يكون قد أقدم على الإنتحار كونه يعاني من أمراض عصبية وكان أُدخلَ إلى "دير الصليب" مرّات عديدة في وقتٍ سابق.
وأشارت المعلومات إلى أنّ الطبيب الشرعي وبعد الكشف على الجثّة صرّح بأنّ الوفاة حصلت نتيجة نزيفٍ حادٍّ من جرّاء طلقٍ ناري من بندقية صيد (عيار 12 ملم - جفت روسي) دمّر الوجه بالكامل، مؤكداً أنّها عملية انتحار.
كما عُثر تحت الفراش الموجود في الغرفة على أوراق كتب عليها: "أنا انتحرت".
وأشارت المعلومات إلى أنّ الطبيب الشرعي وبعد الكشف على الجثّة صرّح بأنّ الوفاة حصلت نتيجة نزيفٍ حادٍّ من جرّاء طلقٍ ناري من بندقية صيد (عيار 12 ملم - جفت روسي) دمّر الوجه بالكامل، مؤكداً أنّها عملية انتحار.
كما عُثر تحت الفراش الموجود في الغرفة على أوراق كتب عليها: "أنا انتحرت".