هناك بعض المؤشرات التي تنذر بالشؤم وبإمكانية عدم نجاح الزواج وصولا إلى حالات الطلاق، طبعا هذه الحالات تزيد من إمكانية الطلاق ولا تسببه بالضرورة في كل الحالات.
عصبية العروس قبل الزفاف
العروس التي تعاني من بعض التردد والتوتر قبل الزفاف ترفع احتمال الطلاق إلى الضعف، ولكن لحسن الحظ أن تردد الرجل لا يؤثر أبداً.
نصائح ذهبية لاستمرار الحب بين الزوجين .. طبقوها
زواج في سن صغيرة أو بعد سن 32
بالطبع، الجميع يعلم أن الزواج في سن صغيرة قد لا يكون مؤشراً على دوام الزواج الى الأبد. غير أن من يتزوجون بعد الـ32 أيضاً يواجهون خطراً أكبر ب5 % من غيرهم بالانفصال، وذلك بسبب وصول كلا الطرفين إلى استقلالية مفرطة.
إنجاب ابنتين
لسوء الحظ، فإن انجاب ابنتين اثنتين يرفع خطر الانفصال الى 43 %، أما انجاب طفلة واحدة فيزيده 5 %. أما الذين ينجبون طفلين ذكرين، فيواجهان 37 % خطراً بالانفصال، وذلك لأن الرجال ينخرطون أكثر في الحياة العائلية عندما ينجبون الذكور.
انتشار الطلاق في العائلة
في حال كان والداك مطلقين، إذاً أنت تواجهين خطرا بنسبة 40 % بالطلاق، وفي حال تزوج كلاهما من جديد، يرتفع الخطر إلى 91 %!!
طفل التحديات يتحدى الزواج
الزواج له فوائد لصحة الرجل.. تعرف عليها
يواجه الأهل الذين يتعاملون مع طفل يعاني من متلازمة نقص الانتباه والإفراط الحركي نسبة 23 % أكثر من غيرهم بالطلاق، وقبل بلوغ طفلهما عامه الثامن.
الديون
الجميع يعرف أن المشاكل المالية تصنف بين الأسباب الرئيسية للطلاق. إذ إن السعادة الزوجية تتراجع بشكل كبير في حال عجز الزوجان عن دفع ديونهما، أو أنهما رزحا تحت أخرى جديدة. وبحسب الدراسات، فإنه كلما كان الزوجان أكثر بذخاً، واجها خطراً أكبر بالانفصال.
أحد الزوجين مدخن، والآخر لا
6 مؤشرات على الزواج الصحي
حين يكون أحد الزوجين مدخناً، يواجه هذا الزواج خطرا من 75 الى 91 % بأن يكون مصيره الفشل والانتهاء، بسبب تنافر أسلوبي حياتيهما مما قد يتحول إلى مشكلة جدلية.
واحد من الزوجين يعمل ممرضا/ ممرضة
نعم، بعض الوظائف تسبب نسباً أعلى من الطلاق، وليس فقط في حال كان أحدهما عسكرياً! فالراقصون ومدرسو الرقص يواجهون خطراً 43 % أكثر من غيرهم بالطلاق. الممرضون أيضاً وأطباء علم النفس يواجهون خطرا 38 % أكثر بالوصول الى الطلاق.
الزوجة تجني مالاً أكثر من زوجها
الزواج الذي تجني فيه الزوجة مالاً أكثر من الرجل أكثر عرضة للوصول إلى الطلاق. وفي حال كانت الزوجة تجني أكثر من 60 % من مدخول المنزل، يصبح خطر الوصول الى الطلاق مضاعفاً.