قال جيش العدو الإسرائيلي ، مساء اليوم السبت، إنه اكتشف نفقًا هجوميًا تابعًا لحزب الله على الحدود اللبنانية شمال فلسطين المحتلة.
وأضاف المتحدث باسم جيش الاحتلال أن “قوات الجيش العاملة على حدود لبنان عثرت على نفق هجومي ثانٍ عبر الحدود من الأراضي اللبنانية إلى إسرائيل”.
وأشار إلى أن “مسار النفق تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي”، لافتًا إلى أنه لا يشكل تهديدًا على المنطقة.
وقال كرامي في حديث للميادين “إن أراد الرئيس المكلف احتكار تمثيل الطائفة السنية فنحن لن نقبل بذلك”.
وتابع “يقال أن هناك ضغوطات خارجية لكي لا يظهر رأي آخر لدى الطائفة السنية”، مؤكدا “أننا نريد تحرير الرئيس الحريري من الضغوطات الخارجية التي يتعرض لها خلال تشكيله للحكومة”.
وأضاف “اجتماعنا الأول كلقاء تشاوري للسنة المستقلين كان آخر أيار وأول بيان لنا كان في حزيران”.
وشدّد في المؤتمر التربوي الأول بعنوان "المدرسة الرسمية نحو الأفضل"، على أنّ "المدرسة الرسمية لا يُفترض أن تكون درجة ثانية أو للفقراء أو لمن ليس لديهم القدرة على إدخال أولادهم إلى المدارس الخاصّة"، موضحًا أنّ "في كلّ دول العالم وفي باريس مثلًا المدرسة الرسمية هي الأهم، كالليسيه في باريس الّتي هي من أشهر المدارس، كما الجامعة الرسمية في فرنسا الّتي هي أعظم الجامعات".
عربيا وإقليميا :
لفت السفير السعودي وليد البخاري في تصريح له عبر مواقع التوصال الاجتماعي إلى أن "السعودية أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط وعضو مجموعة G20، خطوات حثيثة تسعى لها السعودية ضمن رؤية 2030 لتطوير القاعدة الإقتصادية وتنويعها".
ولفت إلى أن "الكثير من هذه المجموعات الارهابية قد صنعت في الحرب بالوكالة بين اميركا والاتحاد السوفيتي السابق لكنها اتخذت اهدافا وصورا اخرى في استمراريتها"، مشيراً إلى أن "القوى الكبرى صنعت المجموعات الارهابية بعد انتصار الثورة الاسلامية وان داعمي نشاطات هذه المجموعات في ايران هم اميركا والغرب والكيان الصهيوني".
دوليا :
أفادت قناة "الميادين" بأن "المتظاهرين في فرنسا يطالبون الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاستقالة ويؤكدون استمرار الاحتجاجات ضد الحكومة"، مشيرةً إلى "اضرام النيران في بعض السيارات في جادة الشانزليزيه في باريس".
وكانت الشرطة الفرنسية قد نشرتق بل قليل للمرّة الأولى مدرعات مصفحة في شوارع باريس، تحسّبًا لمزيد من أعمال العنف خلال المظاهرات.
وقد اندلعت موجة جديدة من عمليات الكر والفر والصادمات بين قوات الأمن الفرنسية والمتظاهرين في باريس، الّتي تشهد أيضًا عمليات نهب وتخريب لمركز تجاري فيها.
فضلًا عن ذلك، أزالت الشرطة الفرنسية بالقوة حواجز أقامها متظاهرو السترات الصفراء، بالتزامن مع تصاعد سحب دخان في سماء العاصمة الفرنسية. وأوضحت وسائل إعلامية بأنّ "بعض المحتجين حطّموا الألواح الخشبية الّتي وضعها أصحاب المحال التجارية في الشانزليزيه للحماية وأضرموا النار فيها".
من جهة أخرى، أعلن ترامب عن "تعيين الجنرال مارك ميلي، الذي يشغل حالياً منصب رئيس أركان الجيش الاميركي، رئيساً لهيئة الأركان الأميركية المشتركة، في موعد سيتم تحديده لاحقا.