في مشهد طريفٍ، توجّه طفلٌ صغير إلى مكان جلوس البابا فرنسيس حيث كان في لقائه الأسبوعي مع رعاياه في الفاتيكان.
ولم يستطع البابا كتم ضحكاته عندما اقتحم الطفل مكان جلوسه للّعب مع الحارس، ثمّ ركض إلى كرسي البابا وبدأ اللعب.
وسرعان ما صعدت الأم وأجرت حواراً سريعاً مع البابا، لتوضح له أنّ طفلها أبكم ولا يستطيع الحديث لكنّه يستطيع التواصل ويعرف كيف يعبّر عن نفسه.