علمت "الجمهورية" ان خطوط الاتصالات فتحت على مصراعيها بين باريس ومعراب ومركزية التيار الوطني الحر في سن الفيل، من اجل الاتفاق على مسألتين اساسيتين؛ تحديد الموقف بشأن المشاركة في الجلسة التشريعية غدا وبعد غد او عدم المشاركة، لان القرار النهائي غير متخذ بعد.
وفي حال الاتفاق على المشاركة، الاتفاق على جدول الاعمال كونها جلسات تشريع الضرورة.