وتتجاوز آثار الأرق على الإنسان العوامل النفسية بكثير، إذ أن اضطرابات النوم تؤدي إلى زيادة فرص الإصابة بأمراض القلب والسكري والسمنة.
ومع كثرة النصائح التي يوجهها الخبراء لمن يريد أن ينعم بنوم سريع وهادئ، فإن خبيرا أميركيا يوصي بحيلة "تنفسية" مجربة.
الطريقة التي استلهمها خبير النوم الأميركي أندرو ويل من تمارين اليوغا، وأطلق عليها اسم "4-7-8"، ويقول إنها تساعد على الغرق في النوم خلال دقيقة.
وتقوم الحيلة على أن يفرغ الشخص عقله ويرخي عضلاته، بمجرد أن يستلقي على السرير، ثم يبدأ في ممارسة الحيلة.
وحسب ويل، عليك أن تنظم أنفاسك أثناء الخلود للنوم، باتباع الخطوات التالية:
1. باعد بين شفتيك وأخرج كل هواء الرئتين عن طريق الفم.
2. أغلق فمك واسحب نفسا طويلا من أنفك مع 4 عدات في ذهنك.
3. احبس نفسك لسبع ثوان.
4. أخرج النفس ببطء من فمك مع 8 عدات.
5. أعد تكرار هذه الدورة 4 مرات إن كنت تجرب الطريقة للمرة الأولى، أو إلى 8 مرات إن كنت متمرسا.
ويقول ويل إن هذه الطريقة دائما ما تكون مفيدة، لأنها تعمل على ملء الرئتين تماما بالهواء، وتسمح لكم أكبر من الأكسجين بالوصول لخلايا الجسم، مما يعطي شعورا بالاسترخاء والراحة، وفق ما نقلت "تلغراف" البريطانية.
وتترواح درجات هذه الصعوبة بين الأرق والتقلب في السرير لأوقات طويلة، قد تصل لساعات، قبل أن يستسلم الشخص للنعاس.
هذه الظاهرة المؤرقة لمئات الملايين من البشر تكاد تكون كابوسا، يدفع الإنسان كثيرا إلى تجنب غرفة النوم خوفا من "ساعات العذاب" ما قبل إغماض العينين.
وتتجاوز آثار الأرق على الإنسان العوامل النفسية بكثير، إذ أن اضطرابات النوم تؤدي إلى زيادة فرص الإصابة بأمراض القلب والسكري والسمنة.
ومع كثرة النصائح التي يوجهها الخبراء لمن يريد أن ينعم بنوم سريع وهادئ، فإن خبيرا أميركيا يوصي بحيلة "تنفسية" مجربة.
الطريقة التي استلهمها خبير النوم الأميركي أندرو ويل من تمارين اليوغا، وأطلق عليها اسم "4-7-8"، ويقول إنها تساعد على الغرق في النوم خلال دقيقة.
وتقوم الحيلة على أن يفرغ الشخص عقله ويرخي عضلاته، بمجرد أن يستلقي على السرير، ثم يبدأ في ممارسة الحيلة.
وحسب ويل، عليك أن تنظم أنفاسك أثناء الخلود للنوم، باتباع الخطوات التالية:
1. باعد بين شفتيك وأخرج كل هواء الرئتين عن طريق الفم.
2. أغلق فمك واسحب نفسا طويلا من أنفك مع 4 عدات في ذهنك.
3. احبس نفسك لسبع ثوان.
4. أخرج النفس ببطء من فمك مع 8 عدات.
5. أعد تكرار هذه الدورة 4 مرات إن كنت تجرب الطريقة للمرة الأولى، أو إلى 8 مرات إن كنت متمرسا.
ويقول ويل إن هذه الطريقة دائما ما تكون مفيدة، لأنها تعمل على ملء الرئتين تماما بالهواء، وتسمح لكم أكبر من الأكسجين بالوصول لخلايا الجسم، مما يعطي شعورا بالاسترخاء والراحة، وفق ما نقلت "تلغراف" البريطانية.