طلقت ولاية الفقيه طلاقا خلعيا بل طلاق المباراة على الأصح " طلاق المباراة يقع نتيجة كراهية متبادلة بين الزوجين " لأنه تعاهدنا سنة 1987 على أن نعيش معا على أساس كتاب الله وسيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه الأخيار ، لكن في سنة 1998 طفح الكيل من كثرة أفعالها المريبة العجيبة الغريبة التي أورثتني اليقين الكامل بأنها لا تريد العيش حسب كتاب الله تعالى وسيرة نبينا محمد (ص) وعلي والحسن والحسين وزين العابدين عليهم السلام بعدما تعاهدت مع بوتين " قيصر روسيا " حليف إسرائيل وصديقها العظيم ، وبشار أسد ، ونوري المالكي ، وعلي عبد الله صالح ، وأميل لحود ، وميشال عون ، وجبران باسيل ، فقاتلت وقتلت ودمرت وهجرت شعوبا بالتحالف معهم في دول العالم العربي قافزة فوق كل القيم الدينية البديهية والقيم الإنسانية الفطرية .
إقرأ أيضاً: إقطعوا عنقه لقد تخلف عن البيعة !?
لذلك توكلت على الله وطلقتها طلاقين " خلعيا ومباراة سنة 1998 " ونظرا لشدة جمال وجهها ، وكثرة أموالها ، أغرت القاضي وأغوته بمالها وجمالها حتى حكمني بالسجن لمدة " 5 سنوات " بتهمة العمالة لإسرائيل .
{ مَثَلُ ولاية الفقيه كَمَثَلِ الْحَيَّةِ ، لَيِّنٌ مَسُّهَا ، وَ السَّمُّ النَّاقِعُ فِي جَوْفِهَا ، يَهْوِي إِلَيْهَا الْغِرُّ الْجَاهِلُ ، وَ يَحْذَرُهَا ذُو اللُّبِّ الْعَاقِلُ } عن الإمام علي عليه السلام .