استنكر رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان الاعتداء الارهابي في مدينة الاهواز "في عمل وحشي يستهدف الجمهورية الاسلامية الايرانية في امنها واستقرارها وسيادتها ووحدة شعبها في محاولة فاشلة لن تنال من عزيمة ايران في محاربة المشروع الاستكباري الذي يريد اخضاع المنطقة الى هيمنته، فهذا العدوان يستكمل السياسة الجائرة في حصار ايران ومعاقبتها على مواقفها في مواجهة الارهاب الصهيوني والتكفيري ، وهو يندرج في اطار ردات الفعل الانتقامية على الانجازات التي يحققها محور المقاومة في مكافحة الارهاب في سوريا والعراق ولبنان، وهو برسم الدول التي تدعم الارهابيين وتوفر لهم الملاذ الامن".