رأى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، أن "الهجوم المحتمل على محافظة إدلب السورية من شأنه تقويض عملية التوصل إلى حل سياسي سلمي للأزمة السورية".
وفي مؤتمر صحفي من المجمع الرئاسي بأنقرة، لفت قالن الى أن "مناشدتنا هي وقف الهجوم المحتمل على إدلب من خلال التحرك بتنسيق وتعاون بين الرأي العام العالمي وجهود الدول الغربية والإقليمية والولايات المتحدة"، مشيرا الى "أننا نتوقع من جميع الجهات في الأيام القادمة مواقف تسهم في التوصل لحل سياسي ، يزيل العقبات أمام ملف إدلب".