تساءل رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" النائب السابق وليد جنبلاط، "ما هي قضية استجواب الناشط وديع الأسمر؟ هل انّ البلاد تتحوّل إلى نظام بوليسي يقمع الحريات؟".
وأشار في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "في الأسبوع الماضي شاهدنا التصرّف القمعي لجهاز أمن الدولة تجاه رشيد جنبلاط. نريد الحقيقة حول وديع الأسمر".