قرار هدم منزل عائلة منفذ عملية مستوطنة “آدم”، انهيار الليرة التركية، واحتمال الإعلان عن انتخابات إسرائيلية مبكرة يتصدران المواقع والصحف الإخبارية العبرية الصادرة اليوم الاثنين.
صحيفة إسرائيل هيوم:
قانون التجنيد، المتدينون سيفوتون الفرصة ال 100.
تظاهرة العرب في تل أبيب حرب ضد القومية اليهودية.
الليرة التركية تنهار لمستويات غير مسبوقة، وتصل لمستوى 14 سنتاً.
الحكومة الإسرائيلية طلبت من الولايات المتحدة عدم التقليص في موازنة الأونروا في قطاع غزة.
صحيفة معاريف :
شخصية رفيعة في القطاع الصحي الإسرائيلي، القطاع الصحي الإسرائيلي سينهار حتى العام 2030.
3000 طالب فقط تقدموا لامتحان البرجروت في اللغة العربية.
حان الوقت ليقدم الوزراء جواب للمستوطنين في منطقة غلاف غزة.
عائلات يهودية ثكلى ضد تعيين الجنرال المتقاعد يائير جولان رئيساً لأركان جيش الاحتلال الإسرائيلي.
1400 حريق، و 30 ألف دونم احترقوا في الجنوب
صحيفة يديعوت أحرنوت:
مقتل رجل أعمال بالخطأ خلال سهرة عرس في باقة الغربية.
قرار بهدم منزل عائلة منفذ عملية مستوطنة “آدم”.
التحقيق مع سيدة الأعمال الإسرائيلية شيري أرسون، ومنعها من السفر خارج البلاد.
الحكومة الإسرائيلية ستتنازل عن استضافة مسابقة الأغنية الأوربية في العام 2019.
صحيفة هآرتس:
التخطيط لإقامة معسكر لجيش الاحتلال الإسرائيلي قرب عين كارم يقير غضب السكان في القرية.
شيري أريسون خضعت للتحقيق تحت التحذير في قضية رشوة.
حركة حماس، التهديدات الإسرائيلية لا تخيف حتى الأطفال الفلسطينيين.
موقع واللا نيوز:
قرار هدم لمنزل عائلة منفذ عملية مستوطنة “آدم”.
الليرة التركية تنهار لمستويات جديدة، وتركيا تعلن خطة طوارئ.
عشرات من اليمين الأمريكي تظاهروا أمام البيت الأبيض في واشنطن.
القناة العاشرة الإسرائيلية:
الانتخابات الإسرائيلية أقرب من أي وقت مضى بسبب قانون التجنيد.
عضو الكنيست الإسرائيلي روزنتال، بدون العرب لن نستطيع إقامة حكومة أو كتلة مانعة.
سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنع إدخال عشرات آلاف البالونات إلى قطاع غزة.
نتنياهو، بدون الاتفاق على قانون التجنيد، الشهر القادم سنعلن عن موعد الانتخابات.
الحرب القادمة في الشمال، طائرات بدون طيار، وطائرات خفيفة أكثر، سايبر، ومنظومات ضد الصواريخ.
نتنياهو في رسالة لكولومبيا، منزعجون من الاعتراف بفلسطين كدولة.
القناة الثانية الإسرائيلية:
التحقيق مع إحدى النساء الأقوياء في السوق الإسرائيلية بتهمة الرشوة.
الحكومة الألمانية تريد إقامة موقع تجميع نفايات للفلسطينيين فقط في منطقة رام الله.
نشطاء من اليمين الإسرائيلي تظاهروا أمام البيت الأبيض في واشنطن.
القناة السابعة الإسرائيلية:
عائلات إسرائيلية قتل أبنائها في عمليات مقاومة وحروب دولة الاحتلال ضد تعيين الجنرال يائير جولان رئيساً لأركان الاحتلال الإسرائيلي.
مواجهة كلامية بين وزير الحرب الإسرائيلي ليبرمان ووزارة المواصلات كاتس في اجتماع الكبنيت، كاتس لليبرمان: “لماذا لم تغتال هنيه”.
قريباُ تغطية شاملة للاتصالات الخلوية الإسرائيلية في الضفة الغربية.
نائب وزير إسرائيلي، الفلسطينيون يريدون مسح “إسرائيل” من الخريطة.
قرار بهدم منزل منفذ عملية مستوطنة “آدم”.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 11 فلسطينياً الليلة الماضية.
إسرائيل كانت مستعدة لاغتيال قيادات حمساوية”.
كتبت صحيفة هآرتس العبرية: في الشهور الأخيرة استعدت “إسرائيل” لاغتيال شخصيات رفيعة من حركة حماس، المؤسسة العسكرية الإسرائيلية ترى أن عمليات الاغتيال المركزة خطوة مفضلة على عملية عسكرية تشمل إدخال قوات برية، ولكن في نهاية الأمر قرروا عدم تنفيذها لإعطاء فرصة للجهود والاتصالات مع حركة حماس.
وتابعت هآرتس العبرية، قرار المؤسسة العسكرية الإسرائيلية المس بقيادات من حركة حماس جاء بعد مسيرات العودة وتدهور الأوضاع الأمنية على الحدود مع القطاع، واعتبر كل من الجيش وجهاز الشاباك الإسرائيلي الاغتيالات خطوة مفضلة على عملية عسكرية تشمل إدخال قوات برية.
ومع ذلك يقولون في المؤسسة العسكرية أن اغتيال شخصية قيادية من حركة حماس ستؤدي هي الأخرى لرد قاس من الحركة، وتقود لعملية عسكرية واسعة، ولكنهم في نهاية الأمر قرروا عدم إخراج الخطة لحيز التنفيذ من أجل إعطاء فرصة للوساطة المصرية، ووساطة الأمم المتحدة من أجل التوصل لتهدئة مع حركة حماس.
ففي جيش الاحتلال الإسرائيلي معنيون بكل السبل تأجيل المواجهة مع حركة حماس حتى نهاية العام 2019 على الأقل، وهو الموعد المحدد للانتهاء من بناء الجدار تحت الأرض على حدود غزة لتحييد خطر الأنفاق القتالية من القطاع حسب قول جيش الاحتلال الإسرائيلي.
اللافت للنظر في هذا التسريب الإسرائيلي لوجود خطة لاغتيال قيادات من حركة حماس أنه جاء بعد أيام من زيارة مجموعة من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس لقطاع غزة وعلى رأسهم نائب رئيس المكتب السياسي للحركة صالح العاروري، زيارة لم يكن لها أن تتم لولا الموافقة الإسرائيلية المسبقة عليها.
انتخابات مبكرة إذا لم يتم التوافق حول قانون التجنيد.
هدد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، حل الحكومة وتحديد موعد لإجراء انتخابات برلمانية مبكرة، "إذا لم يتمكن الائتلاف الحكومي من إيجاد حل" فيما يتعلق بقانون تجنيد الحريديين خلال أسبوعين، على حد تعبيره.
وفي هذا السياق، قال نائب وزير الصحة يعقوب ليتسمان (يهدوت هتوراة)، "سن قانون تجنيد توافقي كان أحد أهم الأسس التي تشكل الائتلاف والحكومة الحالية بناء عليها، ليس لدينا أي مصلحة في إجراء انتخابات مبكرة ولكن لا يمكننا التنازل عن المبدأ الأساسي والحفاظ على وضع طلاب المدارس التلمودية، سنناقش الأمر مع مرجعياتنا الدينية للبت فيه، وسنعمل وفقا لتوجيهاتهم".
وجاءت تهديدات نتنياهو في اجتماع مغلق عقده مع قيادات الأحزاب الائتلافية، وطالب جميع المساعدين والمستشارين البرلمانيين بالخروج من القاعة، وتضمن الحضور الوزراء أرييه درعي (شاس) وموشيه كحلون (كولانو) ونفتالي بينيت (البيت اليهودي)، ورئيس الائتلاف دافيد أمسالم، وعضو الكنيست موشيه غفني، فيما تغيّب عن الاجتماع ليتسمان.
وهدد مشروع قانون تجنيد الحريديين استقرار حكومة نتنياهو الحالية في أكثر من مناسبة، حيث عمل على الإبقاء عليها كورقة ضغط على شركائه في الحكومة، يهدد من خلالها بانتخابات مبكرة كلما تطلبت مصلحته ذلك.
وكاد قانون تجنيد الحريديين في الجيش الإسرائيلي، أن يطيح بالحكومة الإسرائيليّة نهاية آذار/ مارس الماضي، ويعود بصورة متواصلة لواجهة السجال السياسي في إسرائيل وذلك وسط تهديدات الحريديين بإسقاط حكومة نتنياهو إن لم يُقر قانون التجنيد وفق رؤيتهم وشروطهم.
يذكر أن المحكمة العليا الإسرائيلية، مددت الثلاثاء 7 آب/ أغسطس الجاري، سريان مفعول "قانون التجنيد" الحالي مدة ثلاثة شهور، وذلك بعد أن طلبت النيابة تمديده لسبعة شهور، أي إلى حين تنتهي الدورة الشتوية للكنيست في نيسان/ أبريل 2019، لإتاحة المجال أمام الكنيست لسن قانون تجنيد جديد.
وكانت النيابة قد قدمت طلبها الشهر الماضي بناء على طلب رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن، أفيغدور ليبرمان، وبناء على وجهة نظر المستشار القضائي للحكومة، أفيحاي مندلبليت.
وبحسب القرار الجديد، فإن سريان مفعول القانون الحالي، الذي كان يفترض أن ينتهي في أيلول/سبتمبر، سيمدد حتى الثاني من كانون الأول/ ديسمبر.
وتحاول حكومة نتنياهو جاهدة اتخاذ خطوات بهدف بلورة خطة جديدة لتجديد طلاب المدارس التلمودية.
وشكل الائتلاف الحكومي لجنة، في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برئاسة وزير السياحة، ياريف ليفين، لبلورة مقترح لقانون جديد. وتبين أنه لا يمكن استكمال عملية التشريع المطلوبة في الفترة التي حددت.
وتعتبر الحكومة، كما جاء في طلبها لتمديد سريان مفعول القانون حتى نهاية الدورة الشتوية المقبلة للكنيست، أن الحديث عن قضية معقدة وحساسة تواجه المجتمع الإسرائيلي، وأن المحكمة العليا تعترف بذلك، خاصة وأن القضية تثير "أسئلة هوية وثقافة واقتصاد ومجتمع ودين... وهي أسئلة يفضل أن تتم تسويتها بالاتفاق، بموجب قرار المحكمة العليا".
نتنياهو يحرض على مظاهرة المتابعة... ويطالب بوقف إطلاق نار تام بغزة
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إن الجيش الإسرائيلي في أوج المعركة ضد ما اسماه بـ"الإرهاب" في قطاع غزة، لافتا إلى أن الجيش على أهبة الاستعداد لأي طارئ، مبينا أنه طالب بوقف تام لإطلاق النار بالقطاع.
كما واصل نتنياهو التحريض على مظاهرة لجنة المتابعة ضد "قانون القومية"، بسبب رفع العلم الفلسطيني، قائلا: هذا بمثابة دليل قاطع لوجود الكثير من التحديات أمام إسرائيل".
تصريحات نتنياهو وردت خلال جلسة، اليوم الأحد، لوزراء حزب الليكود، متطرقا للأوضاع على الجبهة الجنوبية بالقول: "لن أكشف عن الخطط العملية للجيش، لكنني أؤكد الخطط جاهزة وحاضرة لأي سيناريوهات، فنحن في أوج المعركة مع حماس".
وتابع نتنياهو حديثه خلال افتتاح جلسة الحكومة الأسبوعية بالقول: "بظل التصعيد على الجبهة الجنوبية، هناك تبادل للضربات ولن ينتهي الأمر في ضربة واحدة. مطلبنا واضح، وقف كامل لإطلاق النار، ولن نقبل بأقل من ذلك. لقد دمرنا المئات من أهداف حماس، فالجيش الإسرائيلي يدفع حماس ثمنا باهظا، ولن أكشف عن خطط عملياتنا، هدفنا هو استعادة الأمن والأمان لسكان الجنوب، وسيتم تحقيق هذا الهدف".
وسيعا منه للتحريض على الجماهير العربية في البلاد، ربط نتنياهو بين التصعيد على الجبهة الجنوبية، والمظاهرة التي نظمتها لجنة المتابعة في تل أبيب لإلغاء "قانون القومية" ورفع بها العلم الفلسطيني، وتطرق لذلك بالقول إن "العديد من المتظاهرين يريدون إلغاء قانون العودة لليهود، النشيد الوطني، العلم الإسرائيلي، وتحويل إسرائيل إلى دولة فلسطينية".
وأضاف: "أعلام منظمة التحرير الفلسطينية رفعت في قلب تل أبيب وسمعنا دعوات، في الدم والنار نفديك يا فلسطين، الآن أصبح من الواضح أكثر من أي وقت مضى أن "قانون القومية"، ضروري لضمان مستقبل إسرائيل كدولة يهودية".
تصريحات نتنياهو، سبقت جلسة المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت)، التي ستعقد بعد ظهر اليوم الأحد، لبحث التصعيد العسكري على الجبهة الجنوبية ومقترح وقف إطلاق النار مع الفصائل الفلسطينية بغزة.
يذكر أن (الكابينيت) أوصى الجيش الإسرائيلي في جلسته الخميس الماضي، مواصلة العمليات العسكرية والبقاء على أهبة الاستعداد لأي طارئ على الجبهة الجنوبية، ومواصلة استهداف من وصفهم بـ"الخلايا" التي تقوم بإطلاق الطائرات الورقية والبالونات الحارقة صوب "غلاف غزة"، رغم الإعلان عن وقف إطلاق النار برعاية مصرية.