أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية بإن "ولي العهد السعودي ​محمد بن سلمان​ يقامر بأن يصبح مصلحاً اقتصادياً ويحتفظ في الوقت نفسه بالأساليب القمعية للسعودية عندما يتعلق الأمر بحقوق الإنسان"، معتبرةً أن "السماح للنساء بالكلام لا يبدو أنه جزء من رؤية بن سلمان لأنه رمى بهن في السجون".

ووصفت الصحيفة نهج ابن سلمان بأنه تضليل، قائلة: "التحديث يعني ​حرية التعبير​، مشيرة إلى أن في الأشهر الأخيرة شهدت ​السعودية​ أيضاً موجات متلاحقة من اعتقال الكتاب والمفكرين الذين تجرؤوا على الكلام أو أظهروا عدم رضا عن ​سياسة​ ولي العهد".