كتبت الناشطة عبير منصور عبر حسابها في الفايسبوك منشورا جاء فيه :

" عهد التميمي خرجت من سجون العدو الصهيوني بطلة شامخة بوزن زائد تحمل شهادة الثانوية العامة، وقبلها خرج الشهيد سمير القنطار من المعتقل حاملا شهادات دراسية عليا.
أما الأنظمة العربية والاسلامية والتنظيمات الناشطة فيها فتأبى أن يخرج السجين (المظلوم غالبا او صاحب الرأي) من زنازينها الا وعليه علامات التعذيب والقهر حاملا معه آفات وأمراض عضوية ونفسية، هذا طبعاً ان كان محظوظا ولم تُسلَّم جثته أو بقاياها لذويه!!! 
في سجون العدو يمكن لأهل السجين زيارته والتواصل معه عبر الصليب الأحمر والمنظمات الدولية، أما سجون العرب فالداخل اليها مفقود والخارج منها مولود!!! "