أوضح الناشط عماد بزي عبر حسابه الشخصي في الفايسبوك ما حصل معه في مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية.
وجاء في بوست بزي التالي :
"خرجت قبل قليل من مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية، بحيث أشار القاضي بتركي لكن رهناً للتحقيق الذي يبقى مستمراً، تبين أن جماعة Eden Bay قد إدعوا عليّ بموجب البوست الشهير، بالتالي قدمت للمحقق كل الإجابات والإيضاحات والأدلة، وتبين أيضاً أن جماعة إيدن باي (وبكل هزلية وسوريالية ووقاحة) يدعون أنني قدمت طلباً للتوظيف لديهم، ولما لم يتم توظيفي لتلميع صورتهم، نشرت البوست موضوع الدعوى إنتقاماً .
التحقيق تم بحرفية من المحققين دون أي ضغط، وشرح لي رتيب التحقيق مضمون الدعوى، وتلا عليّ حقوقي وواجباتي وتمسكت بها، كذلك رفضت وأوضحت أنني لن اوقع التعهد بعدم الحديث عن "إيدن باي" وتم تسجيل رفضي توقيع التعهد في محضر التحقيق.
خرجت كما دخلت، حراً، وبأصبع وسطى في وجه الفساد.