القناة "العاشرة":
إسرائيل تقرر وقف ادخال الوقود لقطاع غزة عن طريق كرم أبو سالم حتى يوم الأحد القادم.
ترامب: لقد توصلنا أنا والرئيس بوتين لنتائج جيدة حول الأمن القومي الإسرائيلي
حركة حماس: اغلاق معابر غزة التجارية جريمة جديدة، وسيكون لها ابعاد خطيرة
القناة "الثانية" العبرية:
الكنيست صادقت الليلة بالقراءات الثانية والثالثة على قانون حظر نشاطات منظمة "يكسرون الصمت" بالمدارس.
المحكمة العسكرية بحيفا حكمت بالسجن لمدة 27 شهرا على ضابط قام بالتحرش بمجندة تعمل تحت أمرته.
حالة الطقس: ارتفاع كبير على درجات الحرارة اليوم يستمر حتى نهاية الأسبوع
القناة "السابعة" العبرية:
معبوث الأمم المتحدة نيكولاي مليديندوف لحماس: الطائرات الورقية الحارقة ستؤدي الى اندلاع حرب جديدة.
الجيش الإسرائيلي اعتقل الليلة 16 "مطلوب" فلسطيني من مناطق متفرقة بالضفة الغربية.
الجنرال احتياط عاموس يدلين يعارض استهداف مطلقي الطائرات الورقية الحارقة بقطاع غزة.
صحيفة"هآرتس":
وزير الأمن الداخلي جلعاد اردان: الاتحاد الأوروبي يتجاهل ما تقوم به حماس ضد إسرائيل.
عاموس هرائيل: الخلافات الداخلية في الائتلاف الحكومي تزيد الضغوطات على نتنياهو للعمل العسكري ضد قطاع غزة.
نتنياهو يبارك نتائج قمة بوتين ترامب، وتصريحاتهم حول الالتزام بحماية الأمن القومي الإسرائيلي.
صحيفة"يديعوت أحرونوت":
سلسلة عقوبات جديدة على غزة، ردا على استمرار ارسال الطائرات والبالونات الحارقة.
كتابة تهديدات ضد وزيرة العدل الإسرائيلية ايليت شاكيد، على جدران منازل وسط تل ابيب
23 حريقا اندلع في مناطق مختلفة بغلاف غزة بالأمس، بفعل بالونات حارقة أرسلت من غزة
صحيفة"معاريف":
سمحا جولدين: الحكومة الإسرائيلية تخلت عن ابننا هدار حتى اشعار آخر.
الجيش الإسرائيلي هاجم مساء الامس نقطة مراقبة تابعة لحماس على الحدود مع قطاع غزة
رئيس مجلس الأمن القومي السابق الجنرال "جيورا ايلاند" ينتقد تصرفات الجيش في عدم تقديم حلول لأزمات قطاع غزة.
موقع "والاه" العبري
الجيش الإسرائيلي يصادر آلاف الشواكل، ويزعم العثور على أسلحة بمنطقة الخليل الليلة الماضية.
اغلاق المعابر التجارية وتقليص مساح الصيد لثلاثة اميال: إسرائيل تقرر تشديد العقوبات على غزة.
رئيس وزراء هنجاريا يزور إسرائيل الأسبوع القادم، ويقرر زيارة حائط البراق وعدم زيارة المقاطعة برام الله.
الكشف عن تفاصيل سرقة "الموساد" للأرشيف النووي الإيراني
كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية بعض تفاصيل سرقة جهاز الموساد الإسرائيلي للأرشيف النووي الإيراني.
وذكرت الصحيفة العبرية، "عامان من المتابعة وجمع المعلومات عن الملف النووي الإيراني، وعام من المراقبة، و6 ساعات و29 دقيقة ما احتاجه الموساد الإسرائيلي لأخذ نصف طن من الوثائق المتعلقة بالمشروع النووي الإيراني.
وبحسب الصحيفة، "العمل على عملية سرقة الأرشيف النووي الإيراني بدأت بعد توقيع الاتفاق النووي بين إيران والولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية، بعد الاتفاق سمح لمنظمة الطاقة الذرية الدخول لكل المواقع المتعلقة بالمشروع النووي الإيراني، في المقابل سعت إيران للحفاظ على سرية مشروعها النووي.
ووفق الصحيفة، "في شهر فبراير من العام 2016 بدأ النظام في إيران في جمع كل الوثائق المتعلقة بمشروعه النووي، وقاموا بتجميع كل الوثائق المتعلقة بالمشروع في حي تجاري بعيد لا علاقة له بالمشروع النووي الإيراني، وبعيد عن الأرشيف العسكري الإيراني، ولم يكن على المكان أية حراس لكي لا يثيروا الانتباه حوله.
وأضافت "ما لم يكن يعلمه الإيرانيون أن جهاز الموساد الإسرائيلي تابع عملية جمع الوثائق، وصور عملية نقلها، وقبل حوالي العام بدأ جهاز الموساد الإسرائيلي التخطيط للعملية، عملية أشبه بفيلم “المحيط 11” حسب وصف أحد عناصر جهاز المخابرات الإسرائيلي، وخلال عام تابع جهاز الموساد المخزن، والعاملين فيه.
وعن تفاصيل عملية سرقة الوثائق الإيرانية، نقلت الصحيفة، في 31 يناير، وفي حوالي الساعة 22:30 دخل عنصر الموساد لمخزن الوثائق الإيرانية، وكان بحوزتهم أجهزة اللحام والتي وصلت درجة غليانها لحوالي 2000 درجة، درجة حرارة تكفي لفتح 32 خزنة إيرانية في المخزن الإيراني.
وأشارت يديعوت، إلى أن لدى عناصر جهاز الموساد الإسرائيلي كانت معلومات كافية من الداخل مكنتهم من معرفة مع أي من الخزنات يجب التعامل والتي بها المعلومات المهمة، معلومات وجدت في ملفات سوداء، جهاز الموساد اعتاد أخذ صور من الوثائق في مثل هذه الحالات من أجل عدم ترك آثار، لكن رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي أمر بأخذ النسخ الأصلية لكي لا يبقى عناصر الموساد لفترة طويلة في المكان، ولتكذيب الإيرانيين إن ادعوا أن الوثائق مزورة.
في الساعة السابعة بالضبط، وكما توقع جهاز الموساد الإسرائيلي وصل حارساً إيرانياً للمخزن والذي اكتشف الخزنات المكسورة، قام بتشغيل صفارات الإنذار، والإيرانيون باشروا في حملة قُطرية للعثور على المقتحمين. وفق الصحيفة.
وتابعت "كان واضح على الفور أن هناك من اقتحم مخزن الأرشيف النووي السري، أرشيف وثق سنوات من العمل على الأسلحة النووية، ونماذج لإعداد الرؤوس النووية وخطط الإنتاج.
إيران من جهتها وحسب الصحيفة العبرية صمتت على القضية حتى قام رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالكشف عنها في نهاية إبريل الماضي، وكان الهدف من الكشف عن العملية التأثير على الرئيس الأمريكي للانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني
ترامب: بوتين معجب بنتنياهو وداعم بلا حدود لإسرائيل
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، خلال لقاء تلفزيونيّ، فجر اليوم، الإثنين، إنّ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، داعم بلا حدود لإسرائيل ومعجب كبير برئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو، كما أنّه يساعد إسرائيل وسيواصل القيام بذلك.
ترامب، الذي تطرّق مع بوتين خلال المؤتمر الصحافي الذي أعقب قمة هلسنكي للعلاقات مع إسرائيل، وسبل دعمها وضمان أمنها، تحدث إلى "فوكس نيوز" عن علاقات الولايات المتحدة وروسيا مع إسرائيل، قائلا إن "إسرائيل هي الأقرب إلى أميركا، كما أن بوتين قريب جدًا من إسرائيل"، مؤكدا أنّ أمن إسرائيل هدف مشترك بالنسبة له ولبوتين.
وخص الرئيسان إسرائيل بعض كلماتهما وتصريحاتهما خلال المؤتمر الصحافي في هلسنكي، وأعربا عن استعدادهما لمواصلة دعمهما لاتفاقيات وقف إطلاق النار والحفاظ على السلام على حدود خط وقف إطلاق النار بالجولان المحتل الموقعة عام 1974، التي قال بوتين عن الالتزام بها "سيساعدنا على تهدئة الوضع في مرتفعات الجولان.
في حين قال ترامب: "عملنا مع إسرائيل لعقود من الزمان. لم يكن هناك قط بلد قريب منا مثلها. وبوتين قريب جدًا جدًا من إسرائيل ومعجب برئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، الذي أكدنا له أن كلا البلدين يريدان مساعدة إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وأن تحقيق الأمن لإسرائيل هو هدف مشترك لترامب وبوتين.
وفي هذا السياق، قال بوتين إن ترامب أبدى اهتماما خاصا، خلال المحادثات، بأمن إسرائيل، مضيفا أنه اتفق معه على ضمان حدود إسرائيل مع سورية بموجب اتفاقية وقف إطلاق النار منذ عام 1974.
وخلال المؤتمر الصحافي أكد ترامب على أنه يجب على واشنطن وموسكو أن تبحثا سبل حل مشاكلهما المشتركة.
كما قال ترامب إنه ناقش التسلّح النووي العالمي، وإنه أطلع بوتين على تفاصيل لقائه مع الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، وإنه واثق من أن روسيا ستعمل مع الولايات المتحدة لحل هذه المشكلة.
إسرائيل تقرر منع دخول الوقود والديزل إلى قطاع غزة، ابتداء من اليوم
تكتب صحيفة “هآرتس” أن إسرائيل فرضت قيودًا إضافية على نقل البضائع إلى قطاع غزة، وابتداء من صباح اليوم الثلاثاء وحتى يوم الأحد القادم، سيتوقف نقل الوقود والديزل إلى قطاع غزة. وقال وزير الأمن افيغدور ليبرمان في بيان له، مساء أمس، إنه سيتم نقل الغذاء والدواء بناء على تصاريح خاصة.
ومن الناحية العملية، سيشترط إدخال كل شحنة بقرار من منسق الأنشطة الحكومية في المناطق، ولكن يبدو أنه لا يُتوقع حدوث أي ضرر حقيقي في نقل المواد الغذائية. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تخفيض مساحة الصيد من ستة أميال إلى ثلاثة أميال ابتداء من اليوم.
وفي غضون ذلك، أعلنت مصر عن إغلاق معبر رفح، ابتداء من اليوم، لأسباب فنية.
وقال مكتب وزير الأمن إنه “في ضوء المحاولات الإرهابية المستمرة من قبل منظمة حماس الإرهابية، قرر وزير الأمن، أفيغدور ليبرمان، بالتشاور مع رئيس الأركان العامة، إغلاق معبر كرم أبو سالم أمام الوقود والغاز حتى يوم الأحد.
وسيواصل المعبر إدخال الغذاء والأدوية التي ستتم الموافقة عليها بشكل خاص. ويأتي الإغلاق بعد استمرار الحرائق في غلاف غزة. لقد هاجمت إسرائيل موقعين لحركة حماس في قطاع غزة، وردت المنظمة بإطلاق صاروخ على إسرائيل، لكنه انفجر في قطاع غزة”.
وفي الأسبوع الماضي، عرض مسؤولو وزارة الأمن نتائج سياسة التشديد على حماس في أعقاب إرسال الطائرات الورقية من قطاع غزة: في يوم الأربعاء، كان من المفترض أن تدخل 641 شاحنة إلى قطاع غزة، لكن تم إلغاء دخول 418 شاحنة، وتم إدخال 193 شاحنة في نهاية المطاف. وإلى جانب 171 شاحنة للمواد الغذائية والدواء، تم إدخال 22 شاحنة تحمل الوقود والديزل وغاز الطهي إلى المستشفيات ومرافق البنية التحتية، مثل الكهرباء والمياه والصرف الصحي. وفي اليوم التالي تم إدخال عدد مشابه من الشاحنات.
لكن لم يكن جميع القادة العسكريين شركاء في قرار المستوى السياسي الحد من دخول البضائع.
وكان هناك من ظنوا أن التشديد سيحقق نتيجة معاكسة لما تتوقعه إسرائيل.ووفقاً للبيانات التي تلقتها “هآرتس”، قبل بضعة أيام من إعلان سياسة التشديد في قطاع غزة، في 5 تموز، تم إدخال 508 شاحنات في يوم واحد، في حين بلغت الذروة اليومية في حزيران 434 شاحنة. في الشهر الماضي، دخل ما معدله 360 شاحنة إلى قطاع غزة كل يوم، وهو عدد منخفض سبب قلق الجيش الإسرائيلي.
وفي كانون الثاني، تم إدخال 325 شاحنة في يوم واحد، الأمر الذي جعل أحد الضباط الكبار في القيادة الجنوبية، يصرح: “حتى وقت قريب، دخلت ما بين 800 و1200 شاحنة محملة بالمواد الغذائية والمعدات إلى غزة.
اليوم تدخل حوالي 300 شاحنة، مما يشير إلى انخفاض كبير في القوة الشرائية لسكان قطاع غزة، وهذا بالتأكيد يثير قلقنا.
الجيش يلمح لحماس بأنه مستعد لعملية واسعة في غزة
كتبت “يسرائيل هيوم” أنه على خلفية الوضع الأمني الهش في غزة، لا سيما بعد نهاية أسبوع من تبادل الضربات بين الجيش الإسرائيلي وحماس، يواصل الجيش التحضير لاحتمال التصعيد، وتم نشر المزيد من بطاريات القبة الحديدية في وسط البلاد، فيما تجري مناورات كبيرة تحاكي عملية برية في غزة.
وتحمل هذه المناورات اسم “بوابات الفولاذ”، وتم تحديدها مسبقًا كجزء من تدريبات الجيش الإسرائيلي، وليس في أعقاب التوتر في الجنوب، لكن التغطية الإعلامية الواسعة هي جزء من الرسائل الرادعة التي يرسلها الجيش إلى الطرف الآخر منذ نهاية الأسبوع، بهدف جعل حماس توقف الهجمات الإرهابية على السياج، وإرهاب النار وإطلاق الصواريخ، دون الحاجة إلى عملية واسعة النطاق.
وقال ضابط كبير في القيادة الجنوبية شارك في المناورات، لصحيفة “يسرائيل هيوم”: “هل سنذهب للحرب بسبب الطائرات الورقية والحرائق، على ما يبدو لا؟ نحن لا نريد الحرب. الوضع المرغوب فيه هو ألا تكون هناك طائرات ورقية، ولا تكون مروحيات صغيرة ولا بالونات، نحن نعلن بأننا غير مستعدين لتقبل هذا الوضع وسنقوم بتكثيف ردودنا في كل مرة، حتى يتوقف ذلك”.وبحسب الضابط، “في البداية احتجنا إلى 35 دقيقة لإخماد حريق، الآن لا يحتاج الأمر لأكثر من ست دقائق. هل هذا هو شيء لا يمكننا العيش معه؟ هل قتل أحد أو أصيب جراء هذه الحرائق؟ نحن سنعثر على حل للطائرات الورقية وهم في المقابل سيخترعون شيئا آخر”.
وفي الواقع، خلال زيارة للمناورات، بدا أن القادة لا يعتقدون أنهم على شفا خوض عملية برية في غزة حالياً، ولكن التقييمات شيء، والتحضيرات شيء آخر.
وأكد المسؤول العسكري: “أنا أستعد لذلك وكأنه سيحدث في صباح الغد.