القناة "العاشرة" العبرية:
- موجة انتقادات لمحكمة العدل العليا، في أعقاب قرارها بوقف تنفيذ اخلاء وهدم قرية الخان الأحمر.
- تقارير: نتنياهو تسبب في تعميق الازمة بين بولندا وإسرائيل، حول قانون انكار المحرقة اليهودية.
- الجيش الإسرائيلي: في حال تم القيام بأي استفزازات من قبل الجيش السوري على الحدود الإسرائيلية سنرد بقوة.
القناة "الثانية" العبرية:
- الجيش الإسرائيلي يزعم استرداد كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر التي تم سرقتها من مواقع عسكرية على يد السكان بالنقب.
- توقعات: الهزة الأرضية القادمة ستضرب منطقة تل ابيب، وخليج حيفا، وستكون بدرجة 6 ريختر.
- حالة الطقس: ارتفاع كبير على درجات الحرارة، حتى نهاية يوم السبت، بدون أي تغيير.
القناة "السابعة" العبرية:
- إلقاء قنبلة يدوية داخل باحة منزل في مستوطنة "يكنعام" بالشمال، بدون وقوع إصابات.
- عضو الكنيست موتي يوجاف: محكمة العدل العليا الإسرائيلية تتضامن مع العرب.
- وزارة الجيش وشركة "رفائيل" أعلنوا عن تجربة ناجحة لتطوير منظومة القبة الحديدية.
صحيفة"هآرتس" العبرية:
- عاموس هرائيل: إسرائيل تعتبر عودة الجيش السوري للمناطق الحدودية أمرا إيجابيا.
- محلل إسرائيلي: نصر الله صادق، الجبهة الداخلية الإسرائيلية ليست مستعدة لحربا جديدة.
- وزير الخارجية الأمريكي يلتقي اليوم نظيرة الكوري، وسيجتمع مع وزراء خارجية الدول الموقعة على الاتفاق النووي مع إيران.
صحيفة"يديعوت احرونوت" العبرية:
- طواقم الدفاع المدني مازالت تتعامل مع بعض الحرائق التي اندلعت بالأمس بغلاف غزة.
- الناطق باسم الجيش الإسرائيلي: تم نشر عدة بطاريات للقبة الحديدة بالجنوب.
- الشرطة الإسرائيلية تحقق مع مدير سجن الجلبوع، بشبهة التحرش الجنسي بأحدي السجانات.
صحيفة "معاريف" العبرية:
- تقديرات: 80 ألف بناية ستنهار في الهزة الأرضية القادمة بالمناطق الشمالية بإسرائيل.
- الجيش الإسرائيلي يستعد للتصدي للتظاهرات على الحدود مع قطاع غزة بعد صلاة الجمعة اليوم.
- الحرب التجارية الكبرى بالتاريخ: قوانين ترامب التجارية ضد الصين تدخل حيز التنفيذ.
موقع"والاه" العبري:
- قرار محكمة العدل العليا لوقف هدم قرية الخان الأحمر، جاء في أعقاب انتقادات دولية.
- خبير جيولوجي إسرائيلي: هزة أرضية مدمرة في المناطق الشمالية بالبلاد مسألة وقت.
- عضو الكنيست حاييم يلين على حسابه بتويتر: حكم الطائرات الحارقة يجب أن يكون كحكم الصاروخ.
تقديرات إسرائيلية: 80 ألف مبنى مهددة بالانهيار إذا وقعت هزة قوية
قالت صحيفة “معاريف” العبرية، الجمعة، إن 80 ألف مبنى مهددة بالانهيار و170 ألف شخص مهددون بالتشريد، حال وقعت هزة أرضية قوية في إسرائيل.
وجاءت هذه الأرقام بناءً على تقديرات خبراء إسرائيليين، عقب سلسلة هزات أرضية خفيفة شهدها شمال البلاد، خلال اليومين الماضيين، كان آخرها هزة بقوة 3.2 ريختر.
ونقلت الصحيفة عن الخبراء توقعهم بأن “عشرات آلاف المباني الأخرى ستتضرر بشكل طفيف إلى متوسط.
وتوقع الخبراء أيضًا أن “يؤدي انهيار المباني إلى تشريد نحو 170 ألف شخص.
وحسب المعطيات، فإن أكثر من 80 ألف مبنى يزيد ارتفاعها على 3 طوابق لا تتوافق مع شروط البناء المقاوم للزلازل الشديدة.
كما أن جزءًا كبيرًا منها يقع في مناطق قريبة من غور الأردن (شرق)، وحفرة الانهدام الآسيوي – الإفريقي صدع جيولوجي كبير يمتد على مسافة 6000 كيلومتر.
ومن أبرز المناطق التي قد تتعرض لانهيار عدد كبير من المباني فيها: طبريا، وصفد، وبيسان، وإيلات.
وحسب تقديرات أجريت في إسرائيل سابقًا، خلال وضع خطط لمواجهة هزة أرضية قوية، فإن 7 آلاف شخص سيلقون مصرعهم فيما سيصاب نحو 9 آلاف بجروح متوسطة إلى خطيرة، وسيجد 170 ألف شخص أنفسهم دون مأوى.
ولا تشمل الإحصائيات الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتقتصر فقط على المناطق الإسرائيلية.
عملية الموساد في استعادة ساعة كوهين "شراء في مزاد
تبين أن "العملية الخاصة" التي نفذها "مقاتلو الموساد بحزم وشجاعة"، على حد تعبير رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، لاستعادة ساعة اليد التي ارتداها الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين الذي أعدم في سورية عام 1965، لم تكن سوى عملية شراء عادية في مزاد أحد مواقع التسوق على الإنترنت.
وكان الموساد الإسرائيلي، قد أعلن مساء أمس الخميس، أنه أعاد في عملية خاصة، نفذها مؤخرًا، ساعة اليد التي ارتداها الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين الذي أعدم في سورية عام 1965.
وجاء الكشف عن تفاصيل "عملية الموساد الخاصة" (الاشتراك في مزاد تسوق)، في تصريحات أدلت بها أرملة كوهين لإذاعة الجيش الإسرائيلي، حيث قالت: "لقد أخبرنا الموساد قبل بضعة أشهر بأنهم وصلوا إلى ساعة كوهين التي كانت على وشك أن تباع.
وأضافت: "لا نعرف أين، في أي مكان، وفي أي بلد. بعد ذلك أبلغونا أنهم حصلوا عليها، بالطبع قام الموساد بشرائها"
كما أشارت ابنة كوهين في حديث لها عبر إذاعة 103FM، إلى الطريقة التي استعاد من خلالها الموساد الساعة، وقالت: "لا أعلم إذا ما كان سمح بنشر ذلك، لكن الساعة كانت معروضة للبيع في دولة -وصفتها بالمعادية- وتم شراؤها عبر الإنترنت.
وأضافت أن "شخصًا ما توجه للموساد وأكد ان لديه الساعة، الموساد أجروا الدراسات والاختبارات اللازمة للتأكد من كونها ساعة كوهين، وبعد ذلك قاموا بشرائها.
وما أن أعلن الموساد عن استعادة الساعة، حتى أصدر رئيس الحكومة الإسرائيلية، بيانًا يهنئ من خلاله عناصر الموساد على ما اعتبره "عملهم الحازم والشجاع الذي أعاد إلى إسرائيل تذكارا من مقاتل عظيم قدم الكثير لتعزيز أمن دولة إسرائيل.
فيما قال رئيس الموساد يوسي كوهين: "لن ننسى إيلي كوهين أبدا. نحن على اتصال دائم وحميم مع زوجته وعائلته. إيلي ارتدى ساعة اليد هذه في سورية حتى اليوم حين تم إلقاء القبض عليه وكانت الساعة جزء من هويته العربية المزيفة.
وبحسب الموساد، ارتدى كوهين الساعة حتى لحظة إعدامه في دمشق في الـ18 من أيار/ مايو 1965.
وأشار إلى أن الساعة تم الاحتفاظ بها في "دولة معادية" (لم يحددها)، وأن الموساد نفذ عملية خاصة لإعادتها.
وتابع أنه بعد استعادة الساعة، أجرى اختبارات دقيقة في وحدة البحث والاستخبارات التابعة للموساد، وتأكد أن الساعة هي نفسها التي ارتداها كوهين طوال فترة مكوثه في سورية، واعتبرت جزءًا من شخصيته "العربية" المزيفة هناك.
وسلم الموساد الساعة التي تم عرضها مؤخرًا في المتحف الخاص بعناصر الموساد، إلى عائلة الجاسوس الإسرائيلي.
تجدر الإشارة، إلى أن كوهين ولد في مصر، وطرد من هناك عام 1957، فهاجر إلى إسرائيل. وفي العام 1959 تم تجنيده للوحدة 188 في دائرة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي، والتي كانت تعمل على تجنيد عملاء وجمع معلومات ومهمات خاصة في دول تعتبرها إسرائيل معادية لها.
وفي العام 1961 أرسل إلى الأرجنتين لتوفير غطاء له بمزاعم أنه أرجنتيني من أصل سوري باسم كمال أمين ثابت. وفي نهاية العام نفسه أرسل إلى أوروبا كممثل لشركة بلجيكية ليتم إرساله إلى سورية.
وفي كانون الثاني/ يناير من العام 1962، وصل كوهين للمرة الأولى إلى سورية، وسكن في دمشق. وأنشأ علاقات مع مسؤولين، وتمكن من الحصول على معلومات استخبارية خاصة حول الجيش السوري ونشاطه، وعن هضبة الجولان. وفي العام 1963 نقلت الوحدة التي كان يعمل فيها من الاستخبارات العسكرية إلى الموساد للاستخبارات والمهمات الخاصة.
وفي كانون الثاني/ يناير من العام 1965 اقتحمت قوات الأمن السورية شقة كوهين في دمشق، وتم اعتقاله بينما كان يبث معلومات استخبارية لمشغليه في إسرائيل. وبعد شهرين قدم للمحاكمة، وصدر الحكم بإعدامه شنقا، ونفذ الحكم في الثامن عشر من أيار/ مايو من العام 1965.
وعرضت قضية استعادة رفاته في جولات المفاوضات في التسعينيات من القرن الماضي، وكذلك خلال المفاوضات بين إسرائيل وسورية في فترة ولاية إيهود أولمرت في رئاسة الحكومة في السنوات 2007 حتى العام 2008.
جيش الاحتلال يعزز منظومة القبة الحديدية في محيط غزة
نشر جيش الاحتلال، مساء أمس الخميس، عدداً اضافياً من بطاريات منظومة القبة الحديدية في غلاف قطاع غزة.
وافاد بيان صادر عن جيش الاحتلال انه "بناء على تقدير الموقف تم نشر عدة بطاريات لمنظومة القبة الحديدية في منطقة الجنوب- أي غلاف غزة.
وأوضح في بيانه انه "مستعد لسيناريوهات متنوعة.