جدد النائب جميل السيد تأكيده أنه "كان اول من نادى بالأمن للمنطقة، بمعنى قيام الجيش وقوى الأمن بملاحقة وتوقيف مرتكبي الحوادث اليومية فور وقوعها في منطقة البقاع الشمالي والتي تشكّل تعدّياً على حياة الناس وأملاكهم وأعمالهم وبيوتهم وأعراضهم".
وأشار السيد الى أنه "بالنسبة للعفو عن المطلوبين بمذكرات سابقاً فهذا موضوع آخر مرتبط بتراكمات قديمة ولا علاقة له بالأمن اليومي الذي يجب أن يستقر بصورة نهائية لتعود الحياة الى طبيعتها في المنطقة".