علمت قناة "الجديد" أن "الصفحة العابرة بين آل جنبلاط والسعودية قد طويت والعلاقة عادت الى سابق عهدها وكان هناك تشديد على متانة العلاقة وتاريخها"، مشيرةً إلى أن "اللقاء بين رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط وولي العهد السعودي محمد بن سلمان كان ممتازاً وصريحاً والسعودية أكدّت على ضرورة التسريع في تشكيل الحكومة ولكنها لم تدخل في تفاصيل الحصص ولم تفرض أية شروط".