توفيت سيدة روسية بعد خضوعها لجراحة تكبير الثديين وذلك بعد أكثر من عام على دخولها في غيبوبة.
وتعتبر حالة السيدة غالينا راكوشينا، 30 عاماً، الأحدث في سلسلة من الوفيات المرتبطة بالجراحة التجميلية في عيادات موسكو.
وقد فُتح تحقيق جنائي في قضية وفاة راكوشينا بعد 13 شهراً من خضوعها للعملية، التي أرادت من خلالها مفاجأة زوجها بمظهرها الجديد.
وكما هو الحال في القضايا الأخرى، عمل المحققون لمعرفة نوعية المخدّر والأدوية المستخدمة في الجراحة، وسط مخاوف بشأن تنظيم عيادات الجراحة التجميلية في المدينة.