بعدما إنشغلت الاوساط السياسية بما سموها "مسوّدة تشكيلة وزارية"، تضمنت توزيع الحصص بين القوى، على اساس انها معدّة من قبل المعنيين بالتأليف الحكومي، علمت "النشرة" أن تلك المسوّدة هي نتيجة تحليل سياسي لمجموعة من الصحافيين، كانوا خلال سهرة رمضانية يضعون سيناريوهات فيما بينهم، وقام احدهم بإرسال المسوّدة لصديقه عبر "واتساب"، وسرعان ما انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وأكدت مصادر "النشرة" ان لا صحة للمسوّدة المذكورة على الاطلاق، ولا علاقة للمعنيين بالتأليف الحكومي ولا للقوى السياسية بها.