غرّد رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض عبر تويتر فقال:

بأي صفة يرسل البعض إشارات حول منع أو السماح بحقيبة وزارية لهذا الحزب أو ذاك؟ أما الحصار على ⁧‫القوات اللبنانية‬⁩ من قبل متربصّين حقدا وشرا فهؤلاء يسعون لإدارة الدولة على ما تشتهيه مصالحهم السياسية واذا ترفّع ⁧‫سمير جعجع‬⁩ عن المطالبة بوزارة ما فهذا لا يتيح للآخرين كي يتمادوا في وقاحتهم.
وقال محفوض:
الملفات الطارئة أمام الحكومة المزمع تشكيلها ثلاث
١)الاقتصاد المتردّي.
 ٢)أزمة اللاجئين
 ٣)والبيئة المسمومة
وهذه قضايا حياتية توجب على الجميع الإنكباب لإيجاد حلول ناجعة لها بدون تسييس وبالتالي كل الاحزاب والتيارات مدعوة لورشة عمل تخرج ⁧‫لبنان‬⁩ من أزماته مع التذكير الدائم بإشكالية السلاح.