اشار النائب وليد جنبلاط في مؤتمر صحفي مع نجله تيمور، الى ان كان يود ان اعطي الانطباع النهائي لنتائج الانتخابات، ولكن اريد انتظار النتائج النهائية، بشكل عام الانتخابات حصلت بفضل سهر القوى الامنية وتعب رؤوساء الاقلام وكل من عمل لانجاحها، وقد نجحت بشكل كبير. ودعا الى عدم التعبير عن فرحنا بإطلاق النار.
اضاف "الامور مقبولة وجيدة بالنسبة للنتائج، والرفيق هادي ابو الحسن وفيصل الصايغ في بيروت وانور الخليل في حاصبيا، وغدا تيمور جنبلاط يعلن النتائج رسميا". ولفت الى ان الاحتفال سيكون بعد اسبوع في المختارة كمواطنين وحزبيين بفرش ضريح كمال جنبلاك بالورود.
واكد ان المصالحة انتصرت في العام 2001 مع البطريرك نصرالله صفير وبعدها مع البطريرك بشارة الراعي، ونحن الوحيدون الذين تكلمنا سياسة عكس غيرنا، وهناك عدم توازن في التعاطي في شؤون البلاد وهناك سلطة اساسية وسلطة ملحقة.