اعتبر القائم باعمال السفارة السعودية في لبنان وليد البخاري أن "المكاتبات المُفبركة التي يتم الترويج لها في تويتر وتنسب زوراً للخارجية السعودية، ما هي إلا جزء من حملة غير أخلاقية لتحقيق مكاسب سياسية، و تحتفظ السفارة بحقها القانوني في ملاحقة المزورين أمام القضاء اللبناني".
وكانت قد انتشرت صورة لوثيقة قيل انها من السفارة السعودية في بيروت وفيها طلب البخاري من حكومة بلاده دعم لوائح تيار المستقبل والقوات اللبنانية في الانتخابات النيابية من اجل تمكينهما بالمجلس الجديد من تشريع الوجود الدائم للنازحين السوريين في لبنان وتحديدا في البقاع لاضعاف نفوذ حزب الله.