حث الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، وزير خارجية فرنسا جون إيف لودريان بـ"الضغط على إسرائيل، لوقف انتهاكاتها في فلسطين في ضوء تطورات وضعية القدس، فضلا على بحث دعم التسوية السياسية للأزمة السورية"، مشيراً إلى "وضعية القدس التي تكتسب أهمية وحساسية خاصة خلال المرحلة الحالية في ضوء المواقف الأميركية الأخيرة".
وأكد "أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه فرنسا في القيام بتحركات واتصالات نشطة من أجل مساندة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وعلى رأسها حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية" وحث أبو الغيط الوزير الفرنسي على "الضغط على الجانب الإسرائيلي لدفعه للالتزام بقرارات الشرعية الدولية والتوقف عن الانتهاكات المتصاعدة التي ترتكبها سلطات الاحتلال بحق الفلسطينيين في الأراضي المحتلة".