شدّدت الأمم المتحدة، على "أنّنا في حاجة إلى مخيمات إضافية، والأمم المتحدة لم تحصل على اذن بعد لدخول دوما"، مشيرةً إلى أنّ "نحو 70 ألف شخصاً في دوما بحاجة ماسة للمساعدات، ونحن جاهزون لتقديم مساعدات لجنوب دمشق ولكن بحاجة لتأمين موظفينا"، مركّزةً على أنّ "الوضع مأساوي في محافظة إدلب".
ولفتت إلى أنّ "الإقتتال الداخلي بين "جبهة النصرة" وفصائل أخرى وقع ضحيتها مدنيون، والمدنيون يمنعون من العودة إلى عفرين. كما أنّ المدنيين لا يستطيعون العودة إلى الرقة بسبب الألغام وتلوّث المياه والدمار"، مبيّنةً أنّه "يجب على أطراف القتال تجنيب المدنيين تبعاتها".