أمرت السلطات الاسرائيلية بـ"إجراء تحقيق لكشف كيفية تمكن رئيس بلدية دبلن من دخول البلاد عبر مطار تل أبيب رغم منعه من ذلك بسبب نشاطاته المناهضة لإسرائيل، خصوصا بعد ورود معلومات تعيد السبب لخطأ في تهجئة اسمه".
وتجدر الاشارة الى أنه تمكن رئيس بلدية دبلن القومي مايكل ماك دونكا من دخول اسرائيل لزيارة الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل.