يعتبر قياديّ آذاريّ الانتفاضة، أنّ "العناوين السياسيّة الكبرى لا تزال تقوم على المبادئ والثوابت الوطنيّة نفسها التي حملتها الرابع عشر من آذار، والتمسّك المستمرّ فيها من شأنه أن يعيد جمع هذه القوى واحياء الثورة من جديد".