تعرضت سيارة الشيخ عباس الجوهري الى اطلاق نار في مدينة بعلبك قرب مسجد الامام علي حيث المربع الامني (لحزب الله)، من قبل عنصرين ملتحيين كانا يظنان أن الشيخ في السيارة وذلك لان زجاج السيارة عازل للنظر (فوميه).
وبعدما أوقفا السيارة بالقوة ترجلا من سيارة من نوع مرسيديس طحينية اللون وسحبا السلاح على سائق الشيخ عباس الجوهري وأطلقا النار بين قدميه في الارض وسألا عن الشيخ ثم شتما الجوهري بقولهما "بدنا نعمل ونسوّي بشيخكم"، ثم أطلقا النار فوق المارة لتفريقهم وغادرا باتجاه سوق بعلبك.