نفت السفارة القطرية في واشنطن "صحة الأنباء حول وجود صلات بينها وبين التحقيق الذي يجريه المستشار الأميركي الخاص، روبرت مولر، المتعلق بالتدخلات الأجنبية في الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2016، وذلك بعد تقارير حول ارتباط الدوحة بتوجهات التحقيق الحالية"، مشيرةً إلى أنه "لم يتصل أحد بقطر ولم يكن لقطر أي اتصال حول أي قضية مع مكتب المستشار الخاص".
ولفتت إلى أنه "ليس لقطر أي اتصال مع الحكومة الأميركية حول أي تحقيقات ذات صلة والتقارير المخالفة لهذا التصريح غير صحيحة".