عقد اللقاء العسكري الدولي اللبناني ـ الإسرائيلي في مقر القيادة الدولية في الناقورة أمس، وجرى البحث في موضوع الجدار الإسمنتي الذي تبنيه إسرائيل على جزء من أرض لبنانية، وفي حق لبنان بالبلوك النفطي رقم 9.
مصدر لبناني قال لصحيفة "الأنباء" الكويتية ان الوفد العسكري اللبناني أصر مدعما بالوثائق والمستندات على حق لبنان بالنقاط الحدودية الـ 13 وبالبلوك رقم 9.
وكان مساعد وزير الخارجية الأميركية ديفيد ساترفيلد أجرى جولة محادثات مع مسؤولين لبنانيين بهذا الشأن وغادر الى جنيف كما يبدو دون تحقيق نتائج تذكر.