أعلنت وزارة الخارجية الأميركية إن الولايات المتحدة ستدرس تأييد مشاركة دول أخرى في محادثات السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين في المستقبل إذا رأت أن ذلك سيفيد في التوصل إلى اتفاق.

وسئلت المتحدثة باسم الوزارة هيذر ناورت عن دعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليوم إلى محادثات سلام دولية فقالت "إذا رأينا في مرحلة ما أن دولا أخرى قد تكون مفيدة لعملية السلام، فسوف نرغب بالتأكيد في مشاركتهم".

وأضافت "هل الوقت مناسب لذلك الآن؟ لست على يقين من أننا قررنا ذلك، لكن هذا بالتأكيد شيء قد يحدث في المستقبل".