أكدت وزارة الخارجية الفرنسية ان قصف قوات موالية للحكومة السورية لمنطقة الغوطة الشرقية يمثل انتهاكا جسيما للقانون الإنساني الدولي ودعت إلى هدنة إنسانية.

وأشارت في بيان إلى ان الهجمات "تستهدف عن عمد مناطق آهلة بالسكان وبنية أساسية مدنية بما في ذلك منشآت طبية. هذا يمثل انتهاكا جسيما للقانون الإنساني الدولي".

وأضاف البيان: "هذه الأفعال يتحمل مسؤوليتها النظام السوري وكذلك روسيا وإيران، داعمتاه الرئيسيتان واللتان ضمنتا في إطار اتفاقات آستانة وقفا للأعمال العدائية يفترض أن ينطبق على الغوطة".