أكد رئيس الوزراء الأميركي ريكس تيلرسون ونظيره التركي مولود جاويش أوغلو على وقوف بلديهما بحزم ضد "كافة محاولات التغيير الديمغرافي وفرض الأمر الواقع في سوريا."
وفي بيان عقب لقاء المسؤولين، أكد الجانبين "التزام البلدين بشكل متبادل بالحرص على أمنهما ودفاعهما، بصفتهما حليفتين وشريكتين استراتيجيتين".
وأكد الجانبين "التزام تركيا والولايات المتحدة، بوحدة أراضي سوريا والمحافظة على وحدتها الوطنية.. وأن البلدين سيواصلان التنسيق بشأن تحقيق التحول والاستقرار في سوريا، ويؤكدان على أن الحل السياسي هو الحل الوحيد للأزمة السورية، الأمر الذي يتطلب تحولًا سياسيا مستداما.".