حملت سلطات بريطانيا الحكومة الروسية مسؤولية هجوم إلكتروني استهدف عددا من الشركات الأوروبية العام الماضي.
وأكد الوزير المكلف بشؤون الأمن السيبراني بوزارة الخارجية البريطانية، طارق أحمد "أننا خلصنا إلى أن الحكومة الروسية، وعلى وجه التحديد الجيش الروسي، وراء هجوم نوتيبتيا السيبراني المدمر في حزيران 2017"، مشيراً الى أن "ذلك الهجوم المتهور كلّف منظمات كثيرة مئات الملايين من الدولارات".
وأوضح أن "الهجوم استهدف شركات بأنحاء أوروبا، من بينها شركة ريكيت بينكسر ومقرها بريطانيا".