أخطر كذبتين عند الشيعة هما :
التقليد + الخُمس = يساويان تعطيل كامل لعقل المؤمن وسلب ماله وقراره السياسي وتحويله إلى آلة جامدة لا روح وإبداع فيها.
قولوا عني ما شئتم فالدخول إلى الجنة ليس مشروطاً برضاكم لا والله .
التقليد عند الشيعة هو :
قال فقهاء الحوزات للمؤمنين الشيعة :
" لن تنجو من نيران جهنم حتى تعطلوا عقولكم وتلتزموا بكل فتوى نفتيها لكم و نحن حصريا من يدلكم على طريق الله !
نحن حصريا من ندلكم على طريق الجنة ومن ننجيكم من عذاب جهنم !
كل عباداتكم وأفعالكم باطلة فاسدة من دون تقليد !"
لا يؤمن بشرعية التقليد إلا شيعي جاهل بجوهر وأحكام الدين.
إسلام الفقهاء يقول :
" دين الله لا يُصَاب بالعقول " ونسبوا ذلك إلى الإمام جعفر الصادق (ع) وهو بريء منهم .
وإسلام الإمام علي (ع) يقول :
{ لا تؤمنوا بشيء لا تؤمن به عقولكم }.
{ اِعْقِلُوا اَلْخَبَرَ - ( أي النص الديني ) - إِذَا سَمِعْتُمُوهُ عَقْلَ دِراية لاَ عَقْلَ رِوَايَةٍ فَإِنَّ رُوَاةَ اَلْعِلْمِ كَثِيرٌ وَ رُعَاتَهُ قَلِيلٌ } .
و قال عليه السّلام :
{ عليكم بالدرايات لا بالروايات ، همّة السفهاء الرواية ، و همّة العلماء الدراية }.
والدراية آلتها العقل .