أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن "واشنطن ما زالت تتطلع بإيجابية للتعاون مع روسيا في سوريا"، مشيرةً الى أنها "ترى أن عملية انتقال السلطة في سوريا ستتطلب بعض الوقت".
كما اعتبرت الوزارة أن "العملية العسكرية التركية المحتملة في سوريا تضر بالاستقرار"، مشددةً على أن " وجودنا العسكري في سوريا غير مرتبط بوجود الرئيس السوري بشار الأسد أو عدمه".
وأوضحت أن "و جود القوات الأميركية في سوريا يهدف للحد من نشاطات إيران ونفوذها".