رأى الرئيس حسين الحسيني أنّ "السجال الحاصل لا علاقة له بمرسوم الأقدمية، بل هو نتيجة حتمية لغرقِ الجميع في الخطاب السياسي المذهبي العائد لقانون الانتخاب الذي أعادَنا إلى أجواء المِحنة".
وقال لصحيفة "الجمهورية": "المستغرَب هو إحالة من يعترض على المرسوم، على القضاء، لكن من دون نشرِ هذا المرسوم الذي لا يزال في عالم الغيب وليس في متناول، لا المتضرر ولا غير المتضرر، فكيف أعطي رأياً في مرسوم وهو غير منشورٍ في أيّ مكان"؟
وعن تصوّرِه للمخرج، قال الحسيني: "المخرج هو في إيجاد وسيلة لإخضاع الجميع الى القوانين وأحكام الدستور".