غرد النائب السابق الدكتور فارس سعيد عبر حسابه في تويتر كاتبا " تؤكدّ الأيام ان مقولة "إسترجاع حقوق المسيحيين"التي شكّلت عنوان سياسة عون أصبحت مثل الذي يبيع"جوز فاضي بقدر ما صورة عون ومكانته"مضخمة"بقدر ما تؤمن غطاءً واسعاً لنقيض الدولة:حزب الله " وأضاف سعيد في تغريدة أخرى " خسر المسيحيون مكانتهم السياسية عندما انهارت دولتهم تحت وطاة السلاح الفلسطيني في ١٣ نيسان ١٩٧٥ ... كيف يظنّ بعضهم ان "تعوييض"خسارتهم هو من خلال التحالف مع سلاح ايراني ... يبيعهم عون"جوٓز فاضي" ... نريد دولة ".